السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نظرا لان مودي كان مش ولا بد اليومين اللي فاتوا دول فما قرأتش حاجة
حبيت اكسر الجو فقرأت رواية خفيفة من اختيار اختي بعتت لي رابطها على الاميل
الرواية باسم الرجل ذو اللحية السوداء منشورة في منتدى لليلاس للكاتبة سامية ( ده لو كنت قرأت الاسم صح )
بداية اعجبت بفكرة الرواية جداااا فهي تناقش الانطباع الخاطئ والصورة المشوهة للملتحين عند كثير من الناس في مجتمعنا
وتناقش ايضا مخاطر المدارس و المراكز الثقافية الاجنبية
احيي كاتبة الرواية بشده لانها اثبتت انه من الممكن كتابة رواية بشكل عصري يسترعي انتباه القارئ ولكنه في قالب اسلامي راقي
تحمل صفحاتها الكثير من المبادئ السامية
ولكن فيما يبدو ان الكاتبة ما زالت في بداية الطريق فالحبكة القصصية غير محكمة وساذجة وخصوصا في الجزء الاخير من الراوية فهي لم تجد حبك فكرة الجاسوسية اطلاقا وكان من الافضل ان تقتصر على الجزء الاول من الرواية
ولكن تبقى قوة الفكرة التي اجبرتني على قراءة الرواية الى نهايتها
اتمنى للكاتبة المزيد من الحنكة وان تجمع ما بين قوة الفكرة وقوة العرض
واليكم رابط الرواية
http://www.liillas.com/up/view.php?file=d372172f59
السلام عليكم ورحم الله وبركاته
عندما قررت البدء في القراءة وانتقاء كتاب مميز استطيع البدء به ويجذبني الى عالم القراءة بدون ملل
توجهت الى جهاز اللاب توب وتجولت في المكتبة الالكترونية الخاصة بزوجي للبحث نقطة البداية
وما استطيع قوله ان الكتاب هو من وجدني ولست انا من وجدته فلم يكن من ضمن اختياراتي بتاتا
ولا ادري ما الذي دفعني لتصفحه
هل هو الفضول البشري ام رأي زوجي فيه وان كنت استمعت له دون حماس وذلك لعدم اهتمامي بموضوع الكتاب
وكنت اعتقد اني لن استغرق سوى بضع دقائق في تصفحه ثم اتابع بعدها رحلة البحث عن كتاب
ولكني لم استطيح ان احول نظري عن هذا الكتاب فقد جذبني كثيرا
يتحدث الكتاب عن لعنة الفراعنة هل هي وهم ام حقيقة ؟ وينقل بعد الحوادث الغامضة التي حدثت لعلماء الآثار وحفارين القبور
خلاصة هذا الكتاب المقولة الشهيرة " اللي ميعرفش يقول عدس "
بمعنى ان الفراعنة وصلوا لمراحل متقدمة من العلم والمعرفة ولكن للاسف كان العلم قاصر على الكهنة والرهبان يهمسون به في اذن الملك
ويخرج الملك للرعية وينبأهم بما لا يعلمون فيصدقون انه اله .
وبموت الكهنة مات العلم ودفن معهم .
ولا يستبعد ان تكون اللعنة ثمرة هذه العلوم التي لانعرف عنها شيئا
استمتعت كثيرا بقراءة هذا الكتاب وان قل استمتاعي بالفصول الاخيرة ولم استسغها قليلا
ولكنه في مجمله ممتع
واليكم رابط الكتاب
عندما قررت البدء في القراءة وانتقاء كتاب مميز استطيع البدء به ويجذبني الى عالم القراءة بدون ملل
توجهت الى جهاز اللاب توب وتجولت في المكتبة الالكترونية الخاصة بزوجي للبحث نقطة البداية
وما استطيع قوله ان الكتاب هو من وجدني ولست انا من وجدته فلم يكن من ضمن اختياراتي بتاتا
ولا ادري ما الذي دفعني لتصفحه
هل هو الفضول البشري ام رأي زوجي فيه وان كنت استمعت له دون حماس وذلك لعدم اهتمامي بموضوع الكتاب
وكنت اعتقد اني لن استغرق سوى بضع دقائق في تصفحه ثم اتابع بعدها رحلة البحث عن كتاب
ولكني لم استطيح ان احول نظري عن هذا الكتاب فقد جذبني كثيرا
يتحدث الكتاب عن لعنة الفراعنة هل هي وهم ام حقيقة ؟ وينقل بعد الحوادث الغامضة التي حدثت لعلماء الآثار وحفارين القبور
خلاصة هذا الكتاب المقولة الشهيرة " اللي ميعرفش يقول عدس "
بمعنى ان الفراعنة وصلوا لمراحل متقدمة من العلم والمعرفة ولكن للاسف كان العلم قاصر على الكهنة والرهبان يهمسون به في اذن الملك
ويخرج الملك للرعية وينبأهم بما لا يعلمون فيصدقون انه اله .
وبموت الكهنة مات العلم ودفن معهم .
ولا يستبعد ان تكون اللعنة ثمرة هذه العلوم التي لانعرف عنها شيئا
استمتعت كثيرا بقراءة هذا الكتاب وان قل استمتاعي بالفصول الاخيرة ولم استسغها قليلا
ولكنه في مجمله ممتع
واليكم رابط الكتاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زمان وانا صغيرة ( مش من زمان قوي يعني ) كان والدي الله يرحمه يحب القراءة جدا
وكانت لديه مكتبة ضخمة مليئة بالكتب لا يوجد فيها كتاب الا وقد قرأه مرة و اتنين وممكن تلاتة وممكن اكتر
وكان الله يرحمه موسوعة متنقلة مافيش سؤال يتسأل أو موضوع يطرح أو قضية تناقش في أي جلسة أو اجتماع الا وكان لديه ما يفيد ويزيد
وكان مهتم جدا بتعليمنا القراءة لدرجة ان احنا كنا بنقرأ من قبل ما ندخل المدارس
وحبيت القراءة جدا
وكنت نهمة في القراءة وخصوصا في مجال السيرة النبوية وسير الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين
وكان ممكن اقرأ اكتر من كتاب في اليوم
اتذكر اني في يوم قرات مايعادل 400 صفحة في يوم واحد وكنت ما زلت في السنة الاخيرة من الابتدائية او في الصف الاول الاعدادي مش متذكرة بالضبط
وظل نهمي للقراءة مستمرا الى ان عدنا الى مصر من الغربة وكنت في المرحلة الاعدادية.
وللاسف ظلت مساحة القراءة في حياتي تتقلص وتتقلص الى ان انعدمت مع الثانوية العامة ومن بعدها المرحلة الجامعية ولا ادري ما السبب
اكيد مش المذاكرة طبعا
وبعد ما تزوجت وسافرت مع زوجي بئى عندي وقت فراغ كبير فقررت ان اعود الى ممارسة القراءة مرة أخرى لكن الكسل الإنساني تدخل ومنعني من ذلك
وظلت علاقتي بالقراءة وبالكتب فاترة وجافة وان كانت ينتابها الحنين احيانا الى ان قرأت تدوينة هوية هواية القراءة في مدونة فتات من كلام وسمعت محاضرة القراءة منهج حياة للدكتور راغب السرجاني والتي ذكرت في احد التعليقات
وهنا تغير منظوري للامر تماما وقررت ان اجدد علاقاتي بالكتب
وان ابدا صفحة جديدة في تاريخ هذه العلاقة
ولهذا جاءت فكرة انشاء مدونة تكون بمثابة مكتبة خاصة بي انشر بها ما قرأت من كتب
كل كتاب أقرأة اتحدث عنه في تدوينة جديدة وارفقها بالرابط ان امكن
وبكده يكون ده حافز لي للقراءة الجدية عن فهم وليس قراءة لمجرد القراءة
ولمزيد من الاستفادة فقد يعجب الكتاب يعد الزوار فيقرأه ويدخل يعلق ويذكر رحلته مع الكتاب ايه الافكار اللي شدته وايه الفكرة اللي معارضها واستفاد من ايه
وبكده استفيد على المستوى الشخصي ويستفيد اي زائر مما كتب في التدوينة ومما نوقش في التعليقات
اسيبكم بئى واروح انتقي اول كتاب
سلام
زمان وانا صغيرة ( مش من زمان قوي يعني ) كان والدي الله يرحمه يحب القراءة جدا
وكانت لديه مكتبة ضخمة مليئة بالكتب لا يوجد فيها كتاب الا وقد قرأه مرة و اتنين وممكن تلاتة وممكن اكتر
وكان الله يرحمه موسوعة متنقلة مافيش سؤال يتسأل أو موضوع يطرح أو قضية تناقش في أي جلسة أو اجتماع الا وكان لديه ما يفيد ويزيد
وكان مهتم جدا بتعليمنا القراءة لدرجة ان احنا كنا بنقرأ من قبل ما ندخل المدارس
وحبيت القراءة جدا
وكنت نهمة في القراءة وخصوصا في مجال السيرة النبوية وسير الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين
وكان ممكن اقرأ اكتر من كتاب في اليوم
اتذكر اني في يوم قرات مايعادل 400 صفحة في يوم واحد وكنت ما زلت في السنة الاخيرة من الابتدائية او في الصف الاول الاعدادي مش متذكرة بالضبط
وظل نهمي للقراءة مستمرا الى ان عدنا الى مصر من الغربة وكنت في المرحلة الاعدادية.
وللاسف ظلت مساحة القراءة في حياتي تتقلص وتتقلص الى ان انعدمت مع الثانوية العامة ومن بعدها المرحلة الجامعية ولا ادري ما السبب
اكيد مش المذاكرة طبعا
وبعد ما تزوجت وسافرت مع زوجي بئى عندي وقت فراغ كبير فقررت ان اعود الى ممارسة القراءة مرة أخرى لكن الكسل الإنساني تدخل ومنعني من ذلك
وظلت علاقتي بالقراءة وبالكتب فاترة وجافة وان كانت ينتابها الحنين احيانا الى ان قرأت تدوينة هوية هواية القراءة في مدونة فتات من كلام وسمعت محاضرة القراءة منهج حياة للدكتور راغب السرجاني والتي ذكرت في احد التعليقات
وهنا تغير منظوري للامر تماما وقررت ان اجدد علاقاتي بالكتب
وان ابدا صفحة جديدة في تاريخ هذه العلاقة
ولهذا جاءت فكرة انشاء مدونة تكون بمثابة مكتبة خاصة بي انشر بها ما قرأت من كتب
كل كتاب أقرأة اتحدث عنه في تدوينة جديدة وارفقها بالرابط ان امكن
وبكده يكون ده حافز لي للقراءة الجدية عن فهم وليس قراءة لمجرد القراءة
ولمزيد من الاستفادة فقد يعجب الكتاب يعد الزوار فيقرأه ويدخل يعلق ويذكر رحلته مع الكتاب ايه الافكار اللي شدته وايه الفكرة اللي معارضها واستفاد من ايه
وبكده استفيد على المستوى الشخصي ويستفيد اي زائر مما كتب في التدوينة ومما نوقش في التعليقات
اسيبكم بئى واروح انتقي اول كتاب
سلام
Subscribe to:
الرسائل (Atom)